تاريخ النشر : 09/02/2024, 07:39:13
البارت 4
....
ﺳﻬﻰ
ﻣﻦ ﺳﻤﻌﺖ ﺑﺨﺒﺮ ﻭﻓﺎﺓ ﻓﺮﺍﺱ
ﺑﻮﻛﺘﻬﺎ ﻓﺰﻋﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺒﺮ ﻣﺎ ﺍﮔﺪﺭ ﺍﺻﺪﻙ ﺍﻟﻲ ﺩﺍﺳﻤﻌﺔ
ﻳﻤﺔ ﻋﺰﺯﺯﺯﺯﺯﺯﺓ ﺑﻌﻴﻨﻲ
ﺷﻨﻮ ﻓﺮﺍﺱ ﻣﺎﺕ ﺻﺨﺎﻡ ﺍﻟﺼﺨﻤﻨﻲ
ﻭﺻﺮﺕ ﺍﺿﺮﺏ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻲ ﺑﺪﻭﻥ ﻭﻋﻲ
ﺣﺴﻴﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻣﻲ ﻟﺰﻣﺖ ﺍﻳﺪﻳﺔ
ﺗﺮﻳﺪ ﺗﻬﺪﻳﻨﻲ
- ﻻﻻ ﻳﻤﺔ ﺳﻬﻰ ﻣﻮﺯﻳﻦ ﺣﺮﺍﻡ ﺗﺴﻮﻳﻦ ﻫﻴﺞ ﺑﻨﻔﺴﺞ ﻛﻮﻟﻲ ﺍﻧﺎ ﻟﻠﻪ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﻟﻴﻪ ﺭﺍﺟﻌﻮﻥ
ﺑﻮﻛﺘﻬﺎ ﺍﻧﺨﺒﺼﻮ ﺑﺎﺑﺎ ﻭﺧﻮﺍﻧﻲ ﺣﺘﻰ ﻳﺤﻀﺮﻭﻥ ﺭﻭﺣﻬﻢ ﻋﻠﻤﻮﺩ ﻳﺮﺣﻮﻥ ﻟﻠﻔﺎﺗﺤﺔ ﻭﺍﻫﻠﻲ ﺑﻴﻦ ﻣﺆﻳﺪ ﻭﺑﻴﻦ ﺭﺍﻓﺾ ﺍﻥ ﺍﻧﻲ ﺍﺭﻭﺡ ﻭﻳﺎﻫﻢ
ﻭﺍﺧﻮﺍﻧﻲ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻲ ﻳﻜﻮﻝ ﺳﻬﻰ ﺗﺮﻭﺡ ﻋﻴﺐ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ
ﻭﺑﻴﻦ ﺍﻟﻲ ﻳﮕﻮﻝ ﻻﺯﻡ ﺗﺒﻘﻰ ﺑﺎﻟﺒﻴﺖ ﺗﻠﺰﻡ ﻋﺪﺓ
ﻭﺍﻧﻲ ﻫﺬﺍ ﻛﻠﺔ ﻣﻮ ﺑﺒﺎﻟﻲ
ﺍﺧﺬﺗﻨﻲ ﺍﺧﺘﻲ ﺭﻳﻢ ﻭﻭﺩﺗﻨﻲ ﻟﻐﺮﻓﺘﻨﺎ
ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺜﻠﻲ ﻣﺼﺪﻣﺔ ﻭﻣﺘﻌﺮﻑ ﺷﺘﺴﻮﻱ ﺑﺎﻟﻤﺼﻴﺒﺔ ﺍﻟﻲ ﻭﻛﻌﺖ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻲ
ﻭﻇﻠﻴﺖ ﮔﺎﻋﺪﺓ ﻭﺣﺎﺿﻨﺔ ﻧﻔﺴﻲ ﻭﻛﺎﺭﺻﺔ ﺑﺰﻭﻳﺔ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ
ﻭﺍﻫﺰ ﺑﺮﻭﺣﻲ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻄﻔﻞ
ﺣﺴﻴﺖ ﻋﻠﻰ ﺩﻣﻮﻋﻲ ﺗﻨﺰﻝ
ﺑﻮﻗﺘﻬﺎ ﻣﺎ ﺍﻋﺮﻑ ﺍﺑﺠﻲ ﻋﻠﻤﻮﺩ ﻓﺮﺍﺱ ﺍﻟﻲ ﺍﻧﻘﺘﻞ ﻣﻦ ﺍﺛﺮ ﻃﻼﺑﺘﻬﻢ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻌﺸﺎﻳﺮ
ﻟﻮ ﺍﺑﺠﻲ ﻋﻠﻰ ﺣﺎﻟﻲ
ﻭﺍﻧﻲ ﺷﻨﻮ ﺭﺍﺡ ﻳﺼﻴﺒﺮ ﺑﻴﺔ
ﻭﻫﺬﺍ ﺍﻟﻲ ﺑﺒﻄﻨﻲ ﺷﻨﻮ ﻣﺼﻴﺮﺓ ﻭﺍﻫﻠﻲ ﺍﺫﺍ ﻋﺮﻓﻮ ﺷﺮﺍﺡ ﻳﻜﻮﻥ ﺭﺩﺕ ﻓﻌﻠﻬﻢ
ﻭﻳﻦ ﺍﻧﻄﻲ ﻭﺟﻬﻲ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺍﮔﺪﺭ ﺍﺩﺍﺭﻱ ﺣﻤﻠﻲ
ﺻﺮﺕ ﺗﺎﻳﻬﺔ ﻭﺍﻧﻲ ﺑﻴﻦ ﺍﻫﻠﻲ
ﺍﻧﻲ ﺿﻌﺖ ﻭﺿﻴﻌﺖ ﻧﻔﺴﻲ ﻭﻫﺪﻣﺖ ﺣﻴﺎﺗﻲ
ﺑﺲ ﻣﺎ ﺍﺣﺠﻴﻠﻜﻢ ﻋﻦ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺍﻟﻲ ﻋﺸﺘﺔ
ﺧﻮﻑ ﻭﻗﻬﺮ ﺣﺰﻥ ﻣﺎ ﺍﻋﺮﻑ ﺍﻭﺍﺳﻲ ﻧﻔﺴﻲ
ﻟﻮ ﺍﺑﺠﻲ ﻋﻠﻰ ﺷﺒﺎﺏ ﻓﺮﺍﺱ ﺍﻟﻲ ﺿﺎﻉ
ﺷﻠﻮﻥ ﺑﻴﺔ ﻭﻳﻦ ﺍﻧﻄﻲ ﻭﺟﻬﻲ ﻟﻚ ﻓﺮﺍﺱ ﺷﻠﻮﻥ ﺗﻌﻮﻓﻨﻲ ﺑﻨﺺ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺷﻠﻮﻥ ﺷﺘﺼﺮﻑ ﺷﺤﺠﻲ ﻟﻼﻫﻠﻲ ﻭﻟﻠﻨﺎﺱ
ﻭ ﺻﻔﺖ ﺍﻻﺭﺍﺀ ﺍﺑﻘﻰ
ﺑﺎﻟﺒﻴﺖ ﻭﺑﺎﺑﺎ ﻭﺍﺧﻮﺍﻧﻲ ﺳﺎﻓﺮﻭ ﻫﻨﺎﻙ
ﻭﺍﻧﻲ ﻇﻠﻴﺖ ﻣﻌﻠﮕﺔ ﻻ ﺍﻧﻲ ﻃﺎﻳﻠﺔ ﺳﻤﺎ ﻭﻻ ﻃﺎﻳﻠﺔ ﺍﺭﺽ
ﻭﺍﻣﻲ ﺗﻬﺪﻱ ﺑﻴﺔ ﻭﻭﺗﺼﺒﺮﻧﻲ
- ﻟﺞ ﻳﻤﺔ ﺳﻬﺎﻭﻱ ﺣﺮﺍﻡ ﻋﻠﻴﺞ ﺍﻟﻲ ﺗﺴﻮﻳﻨﺔ
ﻫﺎﻱ ﻫﻲ ﺳﻨﺔ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻣﺎﻣﺎ ﺍﻧﺘﻲ ﺑﻌﺪﺝ
ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻟﺞ ﺣﺘﻰ
ﻣﻠﺤﻜﺘﻲ ﺗﺸﻮﻓﻴﻨﺔ ﻭﺗﻌﻴﺸﻴﻦ ﻭﻳﺎﻩ
ﻣﺠﺎﻭﺑﺖ ﺍﻣﻲ
ﻭﻇﻠﺖ ﺑﺲ ﺍﺩﻣﻮﻋﻲ ﺗﻨﺰﻝ
ﺍﻟﻲ ﻳﺠﻲ ﻭﻳﺸﻮﻑ ﺣﺎﻟﻲ ﻋﺒﺎﻟﻬﻢ ﺍﺑﺠﻲ ﻋﻠﻰ ﻓﺮﺍﺱ
ﺑﺲ ﺑﻜﺎﺋﻲ ﻭﻧﺤﻴﺒﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺼﻴﺒﺔ ﻭﺍﻟﻮﺭﻃﺔ ﺍﻟﻲ ﺍﻧﻲ ﺑﻴﻬﺎ
ﻭﺍﻟﺤﻤﻞ ﻣﺎ ﺍﻋﺮﻑ ﺷﻜﺪ ﺑﺎﻟﻀﺒﻂ ﺍﻧﻲ ﺑﻴﺎﺷﻬﺮ
ﻣﺎ ﺍﻋﺮﻑ ﺍﻱ ﺷﻲ ﻭﻻﻋﻨﺪﻱ ﺍﻱ ﻣﻌﻠﻮﻣﺔ
ﻭﻛﻌﺪﺕ ﺍﻋﺾ ﺍﻳﺪﻱ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺪﻡ ﻟﻮ ﻳﺮﺟﻊ ﺑﻴﺔ ﺍﻟﺰﻣﻦ ﻣﺮﺍﺡ
ﺍﺧﻠﻲ ﺍﻟﺨﻄﺎﺀ ﻳﻨﻌﺎﺩ ﻭﻻ ﺭﺍﺡ ﺍﺧﻠﻲ ﻓﺮﺍﺱ ﻳﻠﻤﺲ ﻃﺮﻑ
ﺻﺒﻌﻲ
ﺑﺲ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺟﺎﻫﻠﺔ ﻭﺯﻋﻄﻮﻃﺔ ﻭﻣﺎ ﺍﻓﺘﻬﻢ ﺷﻲ
ﺭﺑﻲ ﺍﻧﻲ ﻏﻠﻄﺖ ﺑﺲ ﻣﺎ ﺍﺭﺗﻜﺒﺖ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ
ﺭﺑﻲ ﺳﺎﻋﺪﻧﻲ
ﺩﺧﻠﺖ ﺭﻳﻢ ﺟﺎﻳﺒﺘﻠﻲ ﻋﺼﻴﺮ ﺑﺮﺗﻘﺎﻝ
ﺳﻬﻰ ﻭﻫﻲ ﺗﺒﺠﻲ - ﻟﺞ ﺭﻳﻢ ﺟﻴﺒﻴﻠﻲ ﺳﻢ ﺍﺷﺮﺑﺔ
ﻟﺞ ﺍﻧﻲ ﺣﺮﺍﻡ ﺑﻴﺎ ﺍﺷﻢ ﺍﻟﻬﻮﻯ ﺩﺑﺮﻳﻨﻲ ﺭﻳﻢ ﻛﻠﻴﻠﻲ ﺷﺴﻮﻱ
ﺍﺭﻭﺡ ﺍﺣﺠﻲ ﻷﻣﻲ ﻋﻦ ﺣﻤﻠﻲ ﻟﻮ ﺍﻧﺘﻈﺮ ﺍﺑﻮﻱ ﻳﺠﻲ ﺣﺘﻰ ﻳﺪﻓﻨﻲ ﻭﺍﻧﻲ ﻋﺪﻟﺔ
ﻇﻠﻴﺖ ﺍﺣﻮﻡ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺷﻌﻮﺭ ﻣﺎ ﺍﺗﻤﻨﺎﻩ ﻷﻱ ﺑﻨﻴﺔ ﻣﺜﻞ ﻋﻤﺮﻱ
ﻭﺭﺓ ﻳﻮﻣﻴﻦ ﺭﺟﻌﻮ ﺑﺎﺑﺎ ﻭﺍﺧﻮﺗﻲ
ﻭﻛﻌﺪﻭ ﻳﺤﺠﻮﻥ ﻋﻦ ﺍﻫﻞ ﻓﺮﺍﺱ ﺷﻨﻮ ﺻﺎﻳﺮ ﺑﺤﺎﻟﻬﻢ
ﻭﺷﻠﻮﻥ ﻣﺘﺪﻣﺮﻳﻦ ﻋﻠﻤﻮﺩ ﺍﺑﻨﻬﻢ ﻭﻛﻠﺔ ﻣﻦ ﻭﺭﺓ ﺍﻟﻌﺸﺎﻳﺮ ﻭﺍﻟﻤﺸﺎﻛﻞ ﻏﻴﺮ ﻋﻨﺪﻫﻢ ﺗﺨﻠﻒ
ﻋﻠﻰ ﺍﺑﺴﻂ ﻃﻼﺑﺔ ﺍﻳﺪﻫﻢ ﻭﺍﻟﺴﻼﺡ
ﺍﻧﻲ ﻫﻤﺔ ﻳﺤﺠﻮﻥ ﻭﺍﻧﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺍﻓﺘﺮﺕ ﺑﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻔﻜﻴﺮ
ﻭﺩﺧﺖ ﻭﺍﻣﻲ ﻇﻠﺖ ﺗﺤﺠﻲ ﻋﻠﻴﺔ
- ﻳﻤﺔ ﺑﻨﻴﺘﻲ ﻫﺎﻱ ﻫﻴﺞ ﺣﺎﻟﻬﺎ ﻣﻦ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﻲ ﺳﻤﻌﺖ ﺑﺨﺒﺮ ﻭﻓﺎﺓ ﻓﺮﺍﺱ ﻭﻫﻲ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﻟﺤﺎﻝ
ﻗﺘﻴﺒﺔ - ﺩﮔﻮﻟﻲ ﻳﺎﻟﻠﻪ ﻛﻠﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﻟﺪﺭﺏ ﻳﻌﻨﻲ ﻫﻮ ﻻ ﺍﻭﻝ ﻭﺍﺣﺪ ﻳﻤﻮﺕ ﻭﻻ ﺍﺧﺮ ﻭﺍﺣﺪ ﻫﺴﺔ ﺍﻧﺘﻲ ﻭﻳﻦ ﻟﺤﻜﺘﻲ ﺗﺘﻌﻠﻘﻴﻦ ﺑﻲ
ﺍﻡ ﺳﻬﻰ - ﻟﻴﺶ ﻳﻤﺔ ﻫﻮ ﻫﻢ ﺍﺳﻤﺔ ﺯﻭﺟﻬﺎ
.....
ﺳﻬﻰ
ﺍﺑﺎﻭﻉ ﻟﺒﺎﺑﺎ ﻭﺍﺧﻮﺗﻲ ﻻﺯﻡ ﺍﺗﺼﺮﻑ
ﻣﻴﺼﻴﺮ ﺑﻌﺪ ﺍﺳﻜﺖ ﻻﻥ ﻛﻠﻤﺎ
ﻳﺒﻘﻰ ﺍﻟﺴﺮ ﻣﺪﻓﻮﻥ ﻭﻳﻌﺪﻱ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻗﺖ ﻛﻠﻤﺎ ﻳﺴﻮﺀ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﻭﺗﻜﺒﺮ ﺍﻟﻤﺸﻜﻠﺔ
ﻣﺎ ﺍﺗﺤﻤﻞ ﺍﺳﻜﺖ ﺑﻌﺪ
ﻗﺮﺭﺕ ﺍﺣﺠﻴﻠﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﻣﺼﻴﺒﺘﻲ ﻻﻥ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺍﻛﺪﺭ ﺍﺿﻢ ﺑﻜﻠﺒﻲ ﻳﻤﻜﻦ ﺍﺫﺍ ﺑﻌﺪ ﺍﺩﺍﺭﻱ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺨﺒﺮ ﺍﺣﺘﻤﺎﻝ ﺍﻣﻮﺕ
ﺳﻬﻰ ﻭﺑﺼﻮﺕ ﻣﻬﺰﻭﺯ
ﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﺍﺗﺨﺬﺕ ﻗﺮﺍﺭﻱ
ﺭﺍﺡ ﺍﻓﺘﺢ ﺑﺎﺏ ﺟﻬﻨﻢ ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺴﻲ
ﻭﺷﻴﺼﻴﺮ ﺧﻞ ﻳﺼﻴﺮ ﻻﺯﻡ ﺍﺗﺤﻤﻞ ﻋﻮﺍﻗﺐ ﻏﻠﻄﺘﻲ
ﻭﺍﺑﺪﻱ ﺍﺟﻨﻲ ﺍﻟﺜﻤﺎﺭ ﻣﻦ ﻫﺎﻟﻠﺤﻈﺔ
- ﺑﺎﺑﺎ ﺍﺭﻳﺪ ﺍﺣﺠﻲ ﻭﻳﺎﻛﻢ ﺑﻤﻮﺿﻮﻉ
ﻻﺯﻡ ﺗﻜﻮﻧﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﻋﻠﻢ ﺑﻲ
ﺍﻧﺘﺒﻬﺖ ﻋﻠﻰ ﺭﻳﻢ ﺑﺎﻭﻋﺖ ﻋﻠﻴﺔ ﺑﺮﻋﺐ
ﻭﻧﻬﻀﺖ ﻣﻦ ﻣﻜﺎﻧﻬﺎ ﻭﻛﺄﻧﻤﺎ ﺗﺮﻳﺪ ﺍﺳﻜﺘﻨﻲ
ﺑﺲ ﺷﻴﻔﻴﺪ ﺣﺘﻰ ﻟﻮ ﺍﺳﻜﺖ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺑﺎﺟﺮ ﻋﮕﺒﺔ ﺍﻭﻝ ﻭﺗﺎﻟﻲ ﺭﺍﺡ ﻳﺠﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﻲ ﻳﻌﺮﻓﻮﻥ ﺑﻲ ﺍﻧﻲ ﺣﺎﻣﻞ
ﻭﺍﻟﺘﺄﺧﻴﺮ ﻣﻮ ﻣﻦ ﺻﺎﻟﺤﻲ
ﻗﺘﻴﺒﺔ - ﺷﻨﻮ ﺳﻬﻰ ﺍﺣﺠﻲ ﺻﺎﻳﺮ ﺷﻲ
- ﺍﻧﻲ ﺣﺎﻣﻞ ﻣﻦ ﻓﺮﺍﺱ
ﺍﻧﻄﻴﺘﻬﻢ ﺍﻟﺨﺒﺮ ﺑﺼﻮﺭﺓ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﺑﺪﻭﻥ ﻣﻘﺪﻣﺎﺕ ﻻﻥ ﺧﻔﺖ ﺧﺎﻑ ﺗﺨﻮﻧﻲ ﺷﺠﺎﻋﺘﻲ ﻭﻣﺎ ﺍﻛﺪﺭ ﺍﻛﻤﻞ ﻛﻼﻣﻲ ﻭﺍﻧﻄﻖ
ﻭﻟﻠﺤﻈﺎﺕ ﻋﻢ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﺍﻟﻬﺪﻭﺀ ﻭﻓﻌﻼً ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻬﺪﻭﺀ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺴﺒﻖ ﺍﻟﻌﺎﺻﻔﺔ
ﻓﺠﺎﺀﺓ ﺣﺴﻴﺖ ﻋﻠﻰ ﺑﺎﺑﺎ ﻧﻬﺾ ﻣﻦ ﻣﻜﺎﻥ ﻭﻫﻮ ﻳﺮﺟﻒ ﻣﻦ
ﺍﻟﻐﻀﺐ
- ﻟﺞ ﺗﻌﺎﻱ ﻋﺎﺍﺍﺍﺭ ﺗﻌﺎﻱ ﺍﺣﺠﻲ ﺷﻨﻮ ﺟﺎﻱ ﺗﺨﺮﺑﻄﻴﻦ
ﻣﻦ ﺍﻧﻌﻞ ﺍﺑﻮﺝ ﻻﺑﻮ ﺍﻟﺨﻠﻔﺞ ﻳﺎﻛﻠﺒﺔ ﻳﺎﺑﻨﺖ ﺍﻟﻜﻠﺐ
ﺍﻡ ﺳﻬﻰ ﻟﻄﻤﺖ ﻋﻠﻰ ﺻﺪﺭﻫﺎ
ﺍﻭﻛﻒ ﻳﻤﺔ ﺍﺣﻤﺪ - ﺧﻠﻲ ﺍﻓﺘﻬﻢ ﺷﺪﺗﺤﺠﻲ ﺍﺧﺘﻜﻢ
ﺧﺎﻑ ﮔﺎﻣﺖ ﺗﻬﻠﻮﺱ
ﺍﺣﻤﺪ ﺑﺼﻴﺎﺡ
- ﻳﻤﺔ ﺣﺠﻴﻬﺎ ﻭﺍﺿﺢ ﺑﻨﺘﺞ ﺣﺎﻣﻞ
ﻳﻤﺔ ﻭﺑﻮﻛﺘﻬﺎ ﺷﻔﺖ ﺍﺧﻮﻱ ﺍﺣﻤﺪ ﻃﻔﺮ ﻣﻦ ﻣﻜﺎﻧﺔ ﻟﻌﻨﺪﻱ
ﻭﻧﺰﻝ ﻋﻠﻴﺔ ﺩﻙ ﺑﻮﻛﺴﺎﺕ ﻋﺒﺎﻟﻚ ﺟﺎﻱ ﻳﺘﻼﻭﺓ ﻭﻳﺔ ﺯﻟﻤﺔ
ﺍﻧﻲ ﺍﻱ ﻭﺳﻴﻠﺔ ﺩﻓﺎﻉ ﻣﺎﻋﻨﺪﻱ ﻏﻴﺮ ﺍﺗﻘﻮﻗﻌﺖ ﻋﻠﻰ ﺭﻭﺣﻲ
ﺷﻔﺖ ﻗﺘﻴﺒﺔ ﺍﺧﺬﻧﻲ ﻣﻦ ﺍﻳﺪ ﺍﺣﻤﺪ ﻭﺳﺤﺒﻨﻲ ﻣﻦ ﺷﻌﺮﻱ ﺍﺧﺬﻭﻧﻲ ﺗﻼﺛﺘﻬﻢ ﻟﻴﻔﻮﻙ ﻭﺩﺧﻠﻮﻧﻲ ﻟﻐﺮﻓﺘﻲ
ﺑﺲ ﺩﺧﻴﻠﻚ ﻳﺎﻟﻠﻪ
ﻭﻭﺟﻮﻫﻢ ﻣﺘﺘﻔﺴﺮ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻤﻠﻮﺀﺓ ﺑﺎﻟﻐﻀﺐ
ﻭﺳﻤﻌﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺍﻧﻘﻔﻞ
ﻭﺻﻮﺕ ﺍﻣﻲ ﻭﺭﻳﻢ ﻣﻦ ﻭﺭﺓ ﺍﻟﺒﺎﺏ
ﻳﺪﮔﻮﻥ ﺑﺎﻟﺒﺎﺏ ﻭﺍﻣﻲ ﺗﺼﻴﺢ
- ﻳﻤﺔ ﺑﻨﻴﺘﻲ ﺭﺍﺡ ﻳﻤﻮﺗﻮﻧﻬﺎ
ﻳﺒﻮﻭﻭﻭﻭﻱ ﺍﻧﻔﻀﺤﻨﺎ ﺳﻮﺩﺓ ﺑﻮﺟﻬﻲ
ﺑﺲ ( ﻋﻮﺩﻙ ﺍﻧﻲ ﺷﻨﻮ ) ﻟﻮ ﺗﺬﺑﺤﻮﻧﻲ ﻗﻄﺮﺓ ﺩﻡ ﻣﺎﺑﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻮﻑ
ﻛﻮﺓ ﺑﻠﻌﺖ ﺍﻟﺮﻳﻚ ﻭﺗﺸﺎﻫﺪﺕ
ﻳﻤﺔ ﻭﺍﺟﺎﻧﻲ ﺭﺍﺷﺪﻱ ﻣﻦ ﺍﺑﻮﻱ ﻓﺮ ﺭﺍﺳﻲ ﻓﺮ
- ﻟﺞ ﻛﻮﻟﻲ ﺷﻠﻮﻥ ﻭﺷﻮﻛﺖ ﺍﺧﺬﺝ ﻭﻛﺴﺮﺝ ﻳﺎﻟﻌﺎﺭ
ﺍﺣﺠﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻻ ﺍﺩﻓﻨﺞ
ﻟﺞ ﺍﻧﺘﻲ ﻣﻦ ﺗﺎﻟﻲ ﻭﻛﺖ ﺗﻨﺰﻟﻴﻦ ﺭﺍﺳﻲ
ﻭﺑﻴﻮﻣﻬﺎ ﺻﺮﺕ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻄﻮﺑﺔ
ﺳﺎﻋﺔ ﺑﺎﺑﺎ ﻳﻀﺮﺑﻨﻲ ﻭﻳﺘﻌﺐ ﻳﻜﻤﻞ ﻋﻠﻴﻪ ﻗﺘﻴﺒﺔ ﻭﻳﺨﻠﺺ ﻗﺘﻴﺒﺔ ﻭﻳﺠﻲ ﻳﺴﺘﻠﻤﻨﻲ ﺍﺣﻤﺪ ﻳﻌﻨﻲ ﻋﺒﺎﻟﻚ ﺍﺗﻌﺎﻭﻧﻮ ﻋﻠﻰ
ﺗﺤﻄﻴﻢ ﻭﺗﻜﺴﻴﺮ ﺷﻜﻮ ﻋﻈﻤﺔ ﺑﺠﺴﻤﻲ
ﺍﻧﻲ ﻣﻦ ﺍﺛﺮ ﺍﻟﻀﺮﺏ ﺍﺣﺲ ﺟﺴﻤﻲ ﺧﺪﺭ ﻭﺣﺴﻴﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺪﻡ ﻛﺎﻡ ﻳﻨﺰﻝ ﻣﻦ ﺣﻠﻜﻲ ﻭﺧﺸﻤﻲ
ﺷﻔﺖ ﺑﺎﺑﺎ ﺍﻧﻬﺪ ﺣﻴﻠﺔ ﻭﮔﻌﺪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭﻟﺰﻡ ﺭﺍﺳﺔ
ﻭﻗﺘﻴﺒﺔ ﻇﻞ ﻳﺤﻮﻡ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻨﺴﺮ ﻓﻮﮒ ﺭﺍﺳﻲ
ﻛﺎﻥ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻨﺴﻮﺭ ﺍﻟﻲ ﺗﺤﻮﻡ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﺜﺚ ﺑﺴﺎﺣﺔ ﺍﻟﻤﻌﺮﻛﺔ
ﺗﻨﺘﻈﺮ ﺍﻟﺠﺜﺚ ﺍﻟﻘﺘﻠﻰ ﺷﻮﻛﺖ ﺗﺴﻘﻂ ﺣﺘﻰ ﺗﺒﺪﻱ ﺗﻨﻬﺶ ﺑﻠﺤﻤﻬﺎ ﻫﺬﺍ ﺟﺎﻥ ﻭﺿﻌﻲ ﺑﻴﻦ ﺍﺑﻮ ﻭﺍﺧﻮﺗﻲ
ﻣﻜﺪﺭﺕ ﺍﺣﺠﻲ ﺍﻱ ﺷﻲ
ﺑﺲ ﻏﻴﺮ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣﺪﺓ ﻗﺒﻞ ﻻ ﺍﻓﻘﺪ ﺍﻟﻮﻋﻲ
- ﺧﻄﻴﺘﻲ ﺑﺮﮔﺒﺘﻜﻢ
ﺍﺧﺮ ﺷﻲ ﺣﺴﻴﺖ ﺻﺎﺭﺕ ﻭﺷﺔ ﺑﺎﺫﺍﻧﻲ ﻭﺑﻌﺪﻫﺎ ﺑﻠﻌﻨﻲ ﺍﻟﻈﻼﻡ ﻭﻏﻄﻴﺖ ﺑﺴﻜﻮﻥ ﺗﺎﻡ
......................
ﺭﻳﻢ
ﻣﺘﺖ ﻗﻬﺮ ﻋﻠﻰ ﺣﺎﻝ ﺳﻬﻰ ﻣﺎﻳﺴﺮ ﻻ ﻋﺪﻭ ﻭﻻ ﺻﺪﻳﻖ
ﺍﺑﻮﻱ ﻭﺍﺧﻮﺗﻲ ﻃﻠﻌﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﻭﻫﻤﺔ ﻳﺘﻮﻋﺪﻭﻥ
ﻭﺷﻔﺖ ﺑﺎﺑﺎ ﻧﺰﻝ ﻭﺻﺎﺡ ﻋﻠﻰ ﺍﻣﻲ
ﻭﻇﻞ ﻳﻐﻠﻂ ﻭﻳﺴﺐ ﺑﻴﻬﺎ
ﺍﺑﻮ ﺳﻬﻰ - ﻛﻠﺔ ﻣﻦ ﻭﺭﺓ ﺗﺮﺑﻴﺘﺞ ﻣﻌﺮﻓﺘﻲ ﺗﺤﺎﻓﻈﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺑﻨﺘﺞ ﺍﻧﺘﻲ ﻭﻳﻦ ﺟﻨﺘﻲ ﻋﻨﻬﺎ
ﺍﺭﻳﺪ ﺍﻋﺮﻑ ﺷﻨﻮ ﺩﻭﺭﺝ
ﺑﺎﻟﺒﻴﺖ ﺷﻨﻮ ﻣﺰﻫﺮﻳﺔ
ﻳﻌﻨﻲ ﺑﻨﺘﺞ ﺧﻄﻴﺒﻬﺎ ﻣﺎﺧﺬﻫﺎ ﻭﺑﻴﻴﺘﻨﺎ ﻭﺍﻧﺘﻲ ﻭﻻ ﻳﻤﺞ
ﻭﺍﺧﺮ ﻣﻦ ﻳﻌﻠﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎﺧﺬﻛﻢ ﻭﻳﻔﻜﻨﻲ ﻣﻨﻜﻢ ﺧﻠﻔﺔ ﺗﻜﺼﺮ ﺍﻟﻌﻤﺮ
ﺍﻧﻄﻴﻨﻲ ﺩﻭﺓ ﺍﻟﻀﻐﻂ ﺭﺍﺳﻲ ﺭﺍﺡ ﻳﻨﻔﺠﺮ
ﻭﺭﺟﻊ ﻳﻜﻤﻞ ﻛﻼﻣﺔ
- ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻻ ﺍﺩﻓﻨﻬﺎ ﻭﺍﺧﻠﺺ ﻣﻦ ﻋﺎﺭﻫﺔ
ﺭﺣﺖ ﺩﺧﻠﺖ ﺑﺎﻟﻤﻄﺒﺦ ﻭﺭﺓ ﻗﺘﻴﺒﺔ
ﺭﻳﻢ - ﻋﻔﻴﺔ ﻗﺘﻴﺒﺔ ﻟﻴﺶ ﻗﻔﻠﺘﻮ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻋﻠﻴﻬﺎ
ﺍﻧﻄﻴﻨﻲ ﺍﻟﻤﻔﺘﺎﺡ ﺧﻠﻲ ﺍﺷﻮﻓﻬﺎ ﺷﻠﻮﻧﻬﺎ
ﺍﺷﻮ ﻣﺎﻟﻬﺔ ﺻﻮﺕ
ﻗﺘﻴﺒﺔ ﺑﺼﻮﺕ ﻋﺎﻟﻲ - ﻣﻦ ﻋﺴﺎﻫﺔ ﺑﺎﻟﻤﻮﺕ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻛﺴﺮﺕ ﺭﻭﺳﻨﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﻻﻳﻮﻓﻘﻬﺎ
ﻟﺞ ﺍﻧﺘﻲ ﻣﻮ ﺍﺧﺘﻬﺎ ﻣﻌﺮﻓﺘﻲ ﺗﻜﻌﺪﻳﻦ ﻭﻳﺎﻫﺔ ﻭﺗﻌﻠﻤﻴﻨﻬﺎ
ﺍﻧﻲ ﻣﺎ ﺍﻛﺪﺭ ﺍﺣﺠﻲ ﺷﻲ ﻻﻥ ﺍﻋﺮﻑ ﺑﻬﺎﻱ ﺍﻟﺴﻮﺍﻟﻒ ﺗﺼﻴﺮ
ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻤﺨﻄﻮﺑﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﺑﻮ ﻋﺎﻗﺪ ﻋﻠﻴﻬﺔ ﺳﻴﺪ ﻭﻣﺤﻜﻤﺔ ﻓﺘﺤﻞ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻳﺎﺧﺬ ﺭﺍﺣﺘﺔ ﻭﻳﺎﻫﺔ
ﻻﻥ ﻫﻢ ﺟﻨﺖ ﺧﺎﻃﺐ ﺑﺲ
ﻛﻨﺎ ﺍﻧﻲ ﻭﻟﻤﻴﺎﺀ ﺍﻛﺜﺮ ﺣﺬﺭ ﻭﻣﺘﻌﺪﻳﻨﺎ ﺍﻟﺤﺪﻭﺩ
ﺑﺲ ﺍﺍﺍﺍﺥ ﺍﻟﻠﻪ
ﻭﻫﻮ ﻳﻌﺾ ﺑﻴﺪﺓ
ﻫﺎﻱ ﺍﺧﺘﺞ ﺍﻟﻌﺎﺭ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﺗﻤﻨﻰ ﺍﺫﺑﺤﻬﺎ ﻭﺍﺷﺮﺏ ﻣﻦ ﺩﻣﻬﺎ
................
ﻃﺒﻌﺎً ﺻﺎﺭﺕ ﺳﺎﻟﻔﺔ ﺳﻬﻰ
ﻣﺜﻞ ﺍﻻﻋﺼﺎﺭ ﺍﻟﻌﺎﺗﻲ ﺍﻟﻲ ﻳﺪﺧﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﻳﺒﻌﺜﺮﺓ ﺍﻟﻰ ﺍﺷﻼﺀ
ﺑﻮﻛﺘﻬﺎ ﺻﺎﺭﺕ ﺳﻴﺮﺗﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺍﻟﺴﺎﻥ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻌﻮﺍﺋﻞ ﻭﺍﻟﻌﺸﻴﺮﺓ ﻭﺍﻟﺠﻮﺍﺭﻳﻦ ﻛﻠﻬﺎ ﻋﺮﻓﺖ
ﻭﺑﻴﻮﻣﻬﺎ ﺑﺎﺑﺎ ﺍﺗﺼﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻫﻞ ﻓﺮﺍﺱ
ﻭﺻﺎﺭﺕ ﺍﻟﮕﻌﺪﺓ ﺑﺒﻴﺘﻨﺎ
ﻭﺍﺟﻮ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﺟﺎﺑﻮ ﺷﻴﻮﺧﻬﻢ
ﺍﺟﺘﻲ ﺳﻴﺎﺭﺍﺕ ﻛﻮﻣﺔ ﺳﺪﺕ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ
ﻭﺣﺘﻰ ﺍﻟﺠﻮﺍﺭﻳﻦ ﻋﺮﻓﻮ ﺑﺴﺎﻟﻔﺔ ﺳﻬﻰ
ﻣﻈﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﺎ ﺩﺭﺓ ﺑﺴﻬﻰ ﺣﺒﻠﺖ ﻣﻦ ﺧﻄﻴﺒﻬﺎ
.....
ﻃﺒﻌﺎً ﺑﺎﺑﺎ ﻭﺍﺧﻮﺍﻧﻲ
ﻣﻘﺒﻠﻮ ﺍﻧﻲ ﻭﺍﻣﻲ ﻧﺪﺧﻞ ﻋﻠﻴﻬﺎ
ﻛﺎﻥ ﺍﺣﻤﺪ ﺍﺧﻮﻳﺔ ﻳﺪﺧﻞ ﻳﻮﺩﻳﻠﻬﺎ ﺍﻻﻛﻞ
ﻭﺍﻣﻲ ﺳﻮﺩﺓ ﻋﻠﻴﺔ ﺍﺷﻮﻓﻬﺎ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻠﺒﻮﺓ ﺗﺤﻮﻡ ﺗﺮﻳﺪ ﺑﺲ ﺗﻮﺻﻞ ﺍﻟﻬﺎ
ﻭﺑﻬﺎﻱ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﺍﺑﻮﻱ ﻭﺍﺧﻮﺍﻧﻲ ﻣﻄﻠﻌﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻴﺖ
ﻭ ﻋﻤﻲ ﺍﺧﻮ ﺑﺎﺑﺎ ﺍﻟﺠﺒﻴﺮ ﺍﺳﻤﺔ ﻗﺎﺳﻢ ﻫﻮ ﺳﺎﻛﻦ ﺑﺎﻟﺠﻨﻮﺏ
ﻳﻢ ﻧﺴﺎﺑﺘﺔ ﺍﻫﻞ ﺯﻭﺟﺘﺔ
ﻭﺍﺟﺔ ﻋﻠﻤﻮﺩ ﺳﺎﻟﻔﺔ ﺳﻬﻰ
ﺩﺧﻠﻮ ﺍﻟﺰﻟﻢ ﻭﺍﻧﻲ ﻭﺍﻣﻲ ﺍﻟﺘﻬﻴﻨﺎ ﺑﺎﻟﺨﻄﺎﺭ
ﻭﻧﺤﻀﺮ ﺻﻮﺍﻧﻲ ﺍﻟﻤﻲ ﻭﺍﻟﺠﺎﻱ ﻭﺍﻟﻮﻟﺪ ﺍﺣﻤﺪ ﻭﻗﺘﻴﺒﺔ ﺻﺎﻳﺮﻳﻦ ﻧﺎﺭ ﻛﺒﺮﺓ ﻭﺍﻟﺠﻮ ﻣﺨﺒﻮﺹ ﺧﺒﺺ
ﻛﻌﺪﻭ ﺳﻮﺍﻟﻒ ﻭﺍﺻﻮﺍﺗﻬﻢ ﺑﺪﺕ ﺷﻮﻳﺔ ﺷﻮﻳﺔ ﺗﺮﺗﻔﻊ ﻭﺻﺎﺭﺕ ﻋﺎﻟﻴﺔ ﺗﻮﺻﻞ ﺍﻟﻨﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺎﻟﺔ ﻭﺍﻣﻲ ﺧﻄﻴﺔ ﺍﺷﻮﻓﻬﺎ ﺗﺮﻭﺡ ﻭﺗﺠﻲ ﻣﺜﻞ ﺑﻨﺪﻭﻝ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﻭﺗﻔﺮﻙ ﺑﻴﺪﻫﺎ
ﺍﻡ ﺳﻬﻰ - ﺑﻜﻴﻔﻚ ﺭﺑﻲ ﻧﺬﺭ ﻋﻠﻴﺔ ﻛﻮﻥ ﺗﻨﺤﻞ ﺳﺎﻟﻔﺔ ﺳﻬﻰ
ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺻﻴﺎﻡ ﺛﻼﺙ ﺍﻳﺎﻡ ﻟﻮﺟﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ
ﻭﺍﺭﻭﺡ ﻟﻼﻣﺎﻡ ﺍﻟﻌﺒﺎﺱ ﻭﺍﺫﺏ ﺍﻟﻤﻘﺴﻮﻡ ﺑﺸﺒﺎﻛﺔ ﺑﺲ ﻛﻮﻥ ﺗﻨﺤﻞ ﺳﺎﻟﻔﺔ ﺳﻬﻰ ﻭﺗﻨﺴﺘﺮ
ﻭﺻﺮﺕ ﺃﺃﻣﻦ ﻋﻠﻰ ﺩﻋﺎﺀ ﺍﻣﻲ
ﻭﺷﻮﻳﺔ
ﻭﺳﻤﻌﻨﺎ ﮔﺒﺖ ﺍﻟﻌﻴﻄﺔ ﺑﻴﻦ ﺑﺎﺑﺎ ﻭﺍﻫﻞ ﻓﺮﺍﺱ
ﻭﺻﺎﺭ ﺻﻴﺎﺡ ﻣﺎﻝ ﺯﻟﻢ
ﻳﻤﺔ ﻭﺷﻔﺖ ﻗﺘﻴﺒﺔ ﻃﻠﻊ ﻣﻦ ﺍﻻﺳﺘﻘﺒﺎﻝ
ﻭﻫﻮ ﻧﺎﺭ ﻛﺒﺮﺓ
ﺷﻔﺘﺔ ﺭﺍﺡ ﺭﻛﺾ ﺻﻌﺪ ﻓﻮﻙ ﻭﺳﻮﺓ ﺍﻟﺪﺭﺝ ﺷﺒﺨﺘﻴﻦ ﻭﺍﻧﻲ ﻭﺍﻣﻲ ﺭﻛﻀﻨﺎ ﻭﺭﺍﻩ ﻧﺮﻳﺪ ﻧﺸﻮﻑ ﺷﺒﻲ
ﺍﻡ ﺳﻬﻰ - ﻳﻤﺔ ﻗﺘﻴﺒﺔ ﺍﻭﮔﻒ ﺷﻜﻮ ﺷﺼﺎﻳﺮ ﻭﻳﻦ ﺭﺍﻳﺢ
ﻓﻬﻤﻨﻲ
ﺩﺧﻞ ﻋﻠﻰ ﺳﻬﻰ ﻭﺟﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﺷﻌﺮﻫﺎ
ﻗﺘﻴﺒﺔ - ﻭﻟﺞ ﻋﺎﺍﺍﺍﺭ ﺳﺎﻗﻄﺔ ﺯﺍﻧﻴﺔ
ﻟﺞ ﺍﺣﻨﺎ ﻣﻦ ﺗﺎﻟﻲ ﻭﻛﺖ ﺍﻫﻞ ﻓﺮﺍﺱ ﻳﺠﺬﺑﻮﻧﺔ ﻭﻳﻜﻮﻟﻮﻥ ﺗﺘﺒﻠﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﺑﻨﺎ ﻭﺍﺑﻨﺎ ﻣﻴﺴﻮﻱ ﻫﻴﺞ ﺷﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎﺧﺬﺝ
ﺍﺣﺠﻲ ﻭﻟﺞ ﻛﻮﻟﻲ ﺷﻮﻛﺖ ﺑﺄﻱ ﻳﻮﻡ ﻛﺴﺮﺝ ﻭﺍﺧﺬﺝ ﻭﺿﺮﺏ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺑﺎﻟﮕﺎﻉ ﻭﻫﻲ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻠﻌﺎﺑﺔ ﺑﻴﺪﺓ ﺑﺲ ﺭﮔﺒﺘﻬﺎ ﺗﺘﺤﺮﻙ ﻭﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﻣﻮﺭﻣﺔ ﻭﺑﻴﻬﻢ ﺯﺭﺍﻙ ﻣﻦ ﺍﺛﺮ ﺍﻟﻀﺮﺏ
ﺍﻣﻲ ﺟﺮﺗﺔ ﻣﻨﻬﺎ
ﺭﻳﻢ - ﺍﻭﻛﻒ ﻗﺘﻴﺒﺔ ﺍﻧﻲ ﺍﺣﺠﻴﻠﻚ ﻛﻠﺸﻲ ﺑﺲ ﺍﺗﺮﻛﻬﺎ
ﺭﺍﺡ ﺍﻓﻬﻤﻚ ﺗﺮﺓ ﻫﻲ ﺣﺠﺘﻠﻲ ﻋﻦ ﺍﻟﺴﺎﻟﻔﺔ ﺑﺲ ﺗﻌﺎﻝ ﺍﻃﻠﻊ ﻭﺍﻧﻲ ﺍﺣﺠﻴﻠﻚ
ﻃﻠﻊ ﻭﻫﻮ ﻳﺘﻨﻔﺲ ﺑﻐﻀﺐ
ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺣﺘﻰ ﺍﻧﻲ ﺧﻔﺖ ﻣﻦ ﻳﻤﻲ ﻭﻛﺎﻟﺴﺎﻋﺔ ﺍﻛﻤﺰ ﻣﻨﺔ ﺧﺎﻑ ﻳﺠﻴﻨﻲ ﺭﺍﺷﺪﻱ
ﺑﺎﻟﮕﻮﺓ ﻛﺪﺭﺕ ﺍﻣﻲ ﺗﺪﻓﻌﺔ ﻭﺗﻄﻠﻌﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ
ﻭﺣﺠﻴﺖ ﻟﻘﺘﻴﺒﺔ ﻛﻠﺸﻲ ﻭﺷﻮﻛﺖ ﻭﺑﺄﻱ ﻳﻮﻡ ﺻﺎﺭ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﻲ
ﻭﺭﺍﺡ ﻭﻧﺰﻝ ﻟﻌﻨﺪﻫﻢ ﻭﺻﺎﺭ ﻣﺼﺎﻳﺢ ﻣﺮﺓ ﺛﺎﻧﻴﺔ
ﻃﺒﻌﺎً ﻇﻠﺖ ﺍﻻﺻﻮﺍﺕ ﻭﺍﻟﻜﻼﻡ ﻏﻴﺮ ﻣﻔﻬﻮﻡ
ﻣﻜﺪﺭﻧﺎ ﻧﻌﺮﻑ ﺷﺼﺎﺭ
ﺍﺑﺎﻭﻉ ﻋﻠﻰ ﺍﻣﻲ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﺘﻄﻠﻚ ﻭﺣﺎﺻﺮﺗﻬﺎ ﺍﻟﻮﻻﺩﺓ
ﻳﺎﺟﺎﻳﺔ ﻳﺎ ﺭﺍﻳﺤﺔ ﻭﺗﺼﻔﻚ ﺍﻳﺪ ﺑﺄﻳﺪ
ﻭﺑﻌﺪ ﻳﻮﻡ ﻛﺎﻣﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﺎﻋﺎﺕ ﺍﻟﻄﻮﻳﻠﺔ
ﻛﺎﻥ ﺍﺳﻮﺩ ﻳﻮﻡ ﻣﺮ ﻋﻠﻰ ﺑﻴﺖ ﺍﻫﻠﻲ
ﻋﻤﺮﻱ ﻣﺮﺍﺡ ﺍﻧﺴﺎﻩ
ﻃﻠﻊ ﺍﺣﻤﺪ ﻣﻦ ﺍﻻﺳﺘﻘﺒﺎﻝ
ﻭﺍﻣﻲ ﺭﻛﻀﺖ ﻋﻠﻴﻪ
ﺍﻡ ﺳﻬﻰ ﻭﻫﻲ ﺗﻠﺰﻡ ﺑﺄﻳﺪ ﺍﺣﻤﺪ
- ﻫﺎ ﻳﻤﺔ ﺣﻤﻮﺩﻱ ﻋﻔﻴﺔ ﻃﻤﻨﻲ ﺷﻨﻮ ﺻﻔﺖ ﺍﻟﺴﺎﻟﻔﺔ
ﺍﺷﻮ ﺻﺎﺭﺕ ﺻﻨﻈﺔ ﻫﺪﻭﺀ
ﻭﺍﺣﻤﺪ ﻭﻫﻮ ﻳﺮﺟﻊ ﺷﻌﺮﺓ ﺑﻴﺪﺓ ﻟﻠﺨﻠﻒ
ﺭﺍﺡ ﺍﺣﻤﺪ ﻭﮔﻌﺪ ﻋﻠﻰ ﻣﻴﺰ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﺑﺘﻌﺐ
ﻭﻭﺟﻬﺔ ﻣﺪﺧﻦ
ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺴﺎﻋﺪﻫﻢ ﺍﻟﻲ ﺻﺎﺭ ﺑﻴﻬﻢ ﻣﻮ ﺷﻮﻳﺔ
ﺿﺮﺏ ﻋﻠﻰ ﺭﺟﻠﺔ ﺑﻘﻬﺮ
ﺍﺣﻤﺪ - ﻫﺎﻱ ﻫﻲ ﻓﻀﺖ ﺑﻌﺪ
ﻣﺎ ﻛﺒﺖ ﻋﺮﻛﺔ ﻭﻫﻮﺳﺔ
ﺑﻴﻨﺎ ﻭﺑﻴﻦ ﺍﻫﻞ ﻓﺮﺍﺱ
ﻻﻥ ﻋﻤﺎﻡ ﻭﺍﺧﻮﺍﻥ ﻓﺮﺍﺱ ﻧﻜﺮﻭ
ﻳﻜﻮﻟﻮﻥ ﻣﻨﻮ ﻳﻜﻮﻝ ﺍﺑﻨﺔ ﺍﺧﺬ ﺑﺘﻜﻢ ﻭﺣﺒﻠﻬﺎ ﺧﺎﻑ ﺗﺘﺒﻠﻮﻥ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻭﺗﺮﺩﻭﻥ ﺗﺎﺧﺬﻭﻥ ﻭﺭﺛﺔ
ﺑﺲ ﺭﺑﺞ ﺷﻬﺪ ﺷﺎﻫﺪً ﻣﻦ ﺍﻫﻠﻪ
ﺍﺑﻮﻩ ﮔﺎﻝ ﺍﻭﻛﻔﻮ ﻣﻮ ﻫﻴﺞ ﺍﻟﺤﺠﻲ
ﺗﺮﺓ ﻓﺮﺍﺱ ﻗﺒﻞ ﻻﻳﺘﻮﻓﻰ ﺣﺠﺎﻟﻲ ﻋﻦ ﺍﻟﺴﺎﻟﻔﺔ ﻭﺍﺗﻔﻘﺖ
ﺍﻧﺔ ﻭﻳﺎﻩ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺳﺎﺱ ﻧﺠﻲ ﻻﺑﻮﻫﺎ ﻭﻧﺴﺘﻌﺠﻞ ﺑﺰﻭﺍﺟﻬﻢ
ﻭﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﻲ ﺍﻧﻘﺘﻞ ﺑﻲ ﻓﺮﺍﺱ ﻛﺎﻥ ﻣﻮﻋﺪ ﺳﻔﺮﻧﺎ ﺍﻟﻬﻢ
ﻭﻗﺘﻴﺒﺔ ﻛﻠﻠﻬﻢ ﺍﺑﻨﻜﻢ ﺑﺎﺕ ﻋﺪﻧﺎ ﻫﻨﺎ ﺑﻴﻮﻡ ﺍﻟﻌﻘﺪ
ﺑﺲ ﻣﻊ ﺍﻻﺳﻒ ﻭﺛﻘﻨﺔ ﺑﻲ ﻭﻣﺎ ﺻﺎﻥ ﺍﻻﻣﺎﻧﺔ
ﻭﺧﺎﻥ ﺍﻟﺜﻘﺔ
....
ﻟﻴﺶ ﻣﺎ ﻛﻤﺰ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﺍﺧﻮﺍﻥ ﻓﺮﺍﺱ
ﻭﮔﺎﻝ ﺑﻮﻳﺔ ﻛﻞ ﻋﻘﻠﻚ ﺗﺼﺪﻙ ﺍﻟﻤﺮﺣﻮﻡ ﻫﺴﺔ ﺗﻠﮕﺎﻫﺔ
ﺿﺤﻜﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺍﻛﻠﺖ ﺑﺮﺍﺳﻪ ﻋﻠﻤﻮﺩ ﺣﻼﻟﻪ
ﺑﺲ ﺍﻧﻲ ﻭﻗﺘﻴﺒﺔ ﻫﺪﻳﻨﺔ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺍﺗﺰﺍﻧﮕﻨﺔ
ﻭﻗﺘﻴﺒﺔ ﺿﺮﺏ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﻋﻠﻰ ﺧﺸﻤﺔ
ﻭﺷﻴﺦ ﻋﺸﻴﺮﺗﻬﻢ ﺟﺎﻥ ﮔﺎﻋﺪ ﻭﻇﻞ ﻳﺤﺠﻲ ﻭﻳﺔ ﺍﺑﻮﻱ
ﮔﺎﻝ ﻫﺎﻱ ﻣﺎ ﻣﺮﺟﻴﺔ ﻣﻨﻜﻢ
ﮔﺎﻋﺪﻳﻦ ﺑﺪﺍﺭﻛﻢ ﻭﻧﻨﻬﺎﻥ ﻫﺎﻱ ﺗﻌﺘﺒﺮ ﻋﻴﺒﺔ ﺑﺤﻘﻨﺎ
ﺑﺲ ﺍﺑﻮﻱ ﮔﻠﺔ
ﺟﺎ ﻣﺪﺍﻡ ﺗﻌﺮﻓﻮﻥ ﺍﻻﺻﻮﻝ ﻣﺎﺭﺩﻳﺖ ﻫﺎﻟﻮﺭﻉ
ﺑﻴﻮﻡ ﻛﻌﺪ ﻳﺨﺮﺑﻂ ﻭﻳﺘﻄﺎﻭﻝ ﻋﻠﻰ ﺳﻤﻌﺘﻨﺎ ﻭﻋﺮﺿﻨﺎ
ﺑﺲ ﻛﻴﺪﻥ ﺍﺑﻮﻱ ﻗﺎﺿﻲ ﻭﺭﺟﻞ ﻗﺎﻧﻮﻥ
ﻋﺮﻑ ﺷﻠﻮﻥ ﻳﺤﺠﻲ ﻭﻳﺎﻫﻢ ﻭﻳﺤﻄﻠﻬﻢ ﺣﺪ
ﺗﺎﻟﻲ ﺻﻔﺖ ﺍﻟﺴﺎﻟﻔﺔ
ﺍﻥ ﻳﻨﺘﻀﺮﻭﻥ ﺳﻬﻰ ﺗﺠﻴﺐ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﻭﻳﺒﻘﻰ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻓﺘﺮﺓ ﺍﻟﺮﺿﺎﻋﺔ ﺳﻨﺘﻴﻦ ﻭﻣﻦ ﺗﺨﻠﺺ ﺍﻟﺴﻨﺘﻴﻦ
ﺍﻟﻬﻢ ﺣﻖ ﻳﺠﻮﻥ ﻳﺎﺧﺬﻭﻥ ﺍﺑﻨﻬﻢ
ﺑﺲ ﺑﻬﺎﻱ ﺍﻻﺛﻨﺎﺀ ﻭﻳﺔ ﻣﺎ ﺟﻨﺎ ﻧﺤﺠﻲ ﻭﻳﺔ ﺍﺣﻤﺪ ﺳﻤﻌﻨﺎ
ﻛﺒﺖ ﺍﻟﻌﻴﻄﺔ ﻣﻦ ﺍﻻﺳﺘﻘﺒﺎﻝ
ﻭﺭﺍﺡ ﺍﺣﻤﺪ ﻟﻌﻨﺪﻫﻢ ﺑﺎﻻﺳﺘﻘﺒﺎﻝ
ﻭﺭﺓ ﺳﺎﻋﺘﻴﻦ ﻃﻠﻌﻮ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﺍﻟﺸﻴﻮﺥ
ﻭﺩﺧﻞ ﻗﺘﻴﺒﺔ
ﺍﻡ ﺳﻬﻰ ﺑﻠﻬﻔﺔ - ﻫﺎ ﻳﻤﺔ ﻗﺘﻴﺒﺔ ﺑﺸﺮ ﺷﻨﻮ ﻣﻮ ﻛﻠﺘﻮ ﺍﻟﺴﺎﻟﻔﺔ
ﺍﻧﺤﻠﺖ ﻟﻴﺶ ﺻﺎﺭ ﺻﻴﺎﺡ ﻣﺮﺓ ﺛﺎﻧﻴﺔ ﺧﻮ ﻣﺼﺎﺭﺕ ﻣﺼﻴﺒﺔ ﺛﺎﻧﻴﺔ
ﻗﺘﻴﺒﺔﻭﻫﻮ ﻳﺠﺮ ﺣﺴﺮﺓ
- ﻻ ﻳﻤﺔ ﻟﺘﺨﺎﻓﻴﻦ ﻣﺎﻛﻮ ﺷﻲ ﻫﺎﻱ ﻫﻲ ﺍﻧﺤﻠﺖ
ﺑﺲ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﻋﻤﺎﻣﻬﻢ ﮔﺎﻝ ﺧﻠﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﻭﻟﺪﻫﻢ ﻳﺘﺰﻭﺟﻬﺎ ﻭﻳﺴﺘﺮ ﻋﻠﻴﻬﺎ
ﻭﺣﺘﻰ ﺣﻼﻟﻬﻢ ﻣﻴﻄﻠﻊ ﻟﻐﻴﺮﻫﻢ
ﺍﺑﻮﻱ ﻫﻨﺎ ﺷﺎﻁ ﻭﻋﺼﺐ
ﻭﻇﻞ ﻳﻐﻠﻂ
ﻭﻳﺴﺐ ﻭﻛﻮﺓ ﻋﻤﻲ ﻗﺎﺳﻢ ﻟﺰﻣﺔ ﻭﻫﺪﺋﺔ
ﻭﻛﻠﻠﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﺳﻮﺍﻳﺖ ﺍﺑﻨﻜﻢ
ﺍﻟﻲ ﺍﻣﻨﺖ ﺑﻴﻪ ﻭﺩﺧﻠﺘﺔ ﻟﺒﻴﺘﻲ
ﻭﻣﺎ ﺻﺎﻥ ﺣﺮﻣﺖ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﻣﺤﺸﻤﻨﺎ
ﺑﻌﺪ ﻣﻴﺸﺮﻓﻨﺎ ﻧﻨﻄﻴﻜﻢ ﻣﺮﺓ ﻭﻧﺎﺳﺒﻜﻢ
ﺍﺑﺎﻭﻉ ﻋﻠﻰ ﺍﻣﻲ ﻇﻠﺖ ﺗﻠﻄﻢ ﻋﻠﻰ ﺭﺟﻠﻴﻬﺔ
ﺍﻡ ﺳﻬﻰ - ﻋﺰﺓ ﺍﻟﻌﺰﺍﻧﻲ ﺍﺷﺘﻬﺮﻧﺎ ﻭﺗﺴﻮﺩ ﻭﺟﻬﻨﺎ
ﻫﺎﻱ ﻭﻳﻦ ﺟﺎﻧﺘﻠﻲ
ﺭﺑﻲ ﺍﻧﺖ ﺍﻋﻠﻢ ﺑﺤﺎﻟﻲ ﻭﺑﺤﺎﻝ ﺑﻨﺘﻲ
ﺍﺳﺘﺮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺭﺑﻲ
ﺳﻤﻌﺖ ﺻﻮﺕ ﻧﻘﺎﻟﻲ ﺩﻙ ﻭﺷﻔﺘﺔ ﺭﻗﻢ ﻋﻤﺎﺩ
ﺭﻳﻢ - ﺍﻟﻮ ﻫﻠﺔ ﺷﻠﻮﻧﻚ ﻋﻤﺎﺩ
ﻋﻤﺎﺩ ﺑﻌﺼﺒﻴﺔ ﻭﺻﻴﺎﺡ
- ﻫَـﺎ ﻟﺞ ﻋﺎﺍﺭ ﻫﺬﺍ ﻛﻠﺔ ﻳﺼﻴﺮ ﻭﺍﻧﻲ ﻣﺎ ﻋﻨﺪﻱ ﻋﻠﻢ
ﺍﺧﺘﺞ ﺳﻴﺮﺗﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺍﻟﺴﺎﻥ ﻭﺳﻮﺩﺕ ﻭﺟﻮﻩ ﺍﺑﻮﺝ ﻭﺍﺧﻮﺍﻧﺞ ﺷﻮﻓﻲ ﻟﺞ ﺍﻧﻲ ﺑﺎﻟﺒﺎﺏ
ﻫﺴﺔ ﺗﻠﺒﺴﻴﻦ ﻋﺒﺎﺗﺞ ﻭﺗﺠﻴﻦ ﺍﻧﺘﻲ ﻭﺑﻨﺘﻲ ﻭﺗﺮﻛﺒﻴﻦ ﻭﺗﻨﺴﻴﻦ ﻋﻨﺪﺝ ﺍﻫﻞ ﺑﻌﺪ ﻣﺪﺧﻠﻴﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺻﺎﺭﺕ ﺳﻤﻌﺘﻜﻢ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺍﻟﺴﺎﻥ
ﻃﺒﻌﺎً ﻫﻮ ﺣﺠﺔ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﻭﺍﻧﻲ ﺣﺴﻴﺖ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻜﻔﺨﺔ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺪﻣﺔ
- ﻟﻚ ﻋﻤﺎﺩ ﺍﻧﺖ ﺷﺪﺗﺨﺮﺑﻂ ﺍﻧﺘﺒﻪ ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺴﻚ ﺗﺮﺓ ﻛﻼﻣﻚ ﻣﻴﻨﺴﻜﺖ ﻋﻠﻴﻪ
ﻭﻟﺘﺘﻮﻗﻊ ﺭﺍﺡ ﺍﺳﻜﺖ ﻋﻠﻰ ﻛﻼﻣﻚ ﻭﺍﺟﻲ ﻭﻳﺎﻙ ﻭﺍﻗﺒﻞ ﺑﺸﺮﻃﻚ ﻻ ﺍﻧﺖ ﻏﻠﻄﺎﻥ ﺍﻧﻲ ﺍﺫﺍ ﻗﺒﻠﺘﻠﻚ ﻣﻌﻨﺎﻫﺔ ﺍﺩﻳﻦ ﺍﺧﺘﻲ ﻭﺍﺛﺒﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﺤﺠﺎﻳﺔ
ﺗﺮﺓ ﺍﺧﺘﻲ ﻣﺎ ﺯﻧﺖ ﻭﻻ ﻧﻬﺒﺖ ﻟﺘﻨﺴﺔ
ﺗﺮﺓ ﺍﺧﺘﻲ ﻣﺘﺰﻭﺟﺔ ﻭﻋﺎﻗﺪﺓ ﺳﻴﺪ ﻭﻣﺤﻜﻤﺔ ﻳﻌﻨﻲ ﻣﻤﺴﻮﻳﺔ
ﺷﻲ ﺑﺎﻟﺤﺮﺍﻡ ﻭﻣﻦ ﺗﻜﻮﻝ ﻣﻜﺴﻮﺭﺓ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻜﺴﺮ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻳﺠﻴﺐ ﺳﻴﺮﺗﻬﺎ ﻭﻳﻄﻌﻦ ﺑﺸﺮﻓﻬﺎ
- ﺷﻮﻓﻲ ﻭﻟﺞ ﺍﻧﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﻨﺪﻱ ﻣﺎﻛﻮ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻃﻠﻜﺞ ﻭﺍﺧﺬ ﺑﻨﺘﻲ
- ﺷﻮﻑ ﻋﻤﺎﺩ ﻣﻮ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﺗﻜﺪﺭ ﺗﻠﺰﻣﻨﻲ ﻣﻦ ﺍﻳﺪﻱ ﺍﻟﺘﻮﺟﻌﻨﻲ ﺗﺮﻳﺪ ﺑﻨﺘﻚ ﺗﻌﺎﻝ ﺩﻙ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺍﺣﺠﻲ ﻫﺬﺍ ﻛﻼﻣﻚ ﻛﺪﺍﻡ ﺍﺑﻮﻱ ﻭﺍﺧﻮﺍﻧﻲ ﻭﺍﺧﺬ ﺑﻨﺘﻚ ﺍﻧﻲ ﻫﻢ ﻣﻴﺸﺮﻓﻨﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﺮﻳﺾ ﻣﺜﻠﻚ
ﻭﺳﺪﻳﺖ ﺍﻟﻨﻘﺎﻝ ﺑﻮﺟﻬﺔ ﺻﺪﻙ ﻓﺮﻓﺤﻨﻲ ﻭﻗﻬﺮﻧﻲ ﻳﻌﻨﻲ
ﻓﻮﻙ ﻣﺎ ﺍﻟﺰﻣﻦ ﺟﺎﺭ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻭﻓﻮﻙ ﺍﻟﻀﻴﻢ ﻳﻄﻠﻌﻠﻲ ﻫﺬﺍ ﻋﻤﺎﺩ ﻭﺑﺴﻮﺍﻟﻔﻪ ﻋﻮﺩﻙ ﻫﺬﺍ ﺑﺪﺍﻝ ﻣﻴﻮﮔﻒ ﻭﻳﺔ ﺑﺎﺑﺎ ﻭﺍﺧﻮﺍﻧﻲ
ﻭﻳﺠﻲ ﻳﺤﻀﺮ ﺍﻟﻜﻌﺪﺓ
ﺍﻣﺪﺓ ﺣﻈﻲ ﺍﻻﺳﺘﺎﺫ ﻛﺎﻋﺪ ﻳﺘﺤﻠﻒ ﻭﻳﺘﻮﻋﺪﻟﻲ ﻋﺒﺎﻟﻚ
ﻻﺯﻣﻴﻦ ﺍﺧﺘﻲ ﺯﺍﻧﻴﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﻻﻳﺮﺿﻰ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻃﻌﻦ ﻭﺣﺠﺔ ﺑﺎﺧﺘﻲ
ﻭﻃﻠﻌﻮ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﺍﺗﻔﻘﻮ ﻭﻗﺒﻠﻮ ﻋﻠﻰ ﻛﻼﻡ ﺑﺎﺑﺎ
ﺑﺲ ﺑﻌﺪ ﺳﺎﻋﺎﺕ ﻃﻮﻳﻠﺔ ﺍﺧﺬﺗﻠﻬﻢ ﻟﻨﺺ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻳﺎﻟﻠﻪ
ﺍﺗﻮﺻﻠﻮ ﻟﻘﺮﺍﺭ
ﺧﻄﻴﺔ ﺳﻬﻰ ﻣﻴﻨﻌﺮﻑ ﻣﺼﻴﺮﻫﺎ ﺷﻨﻮ ﻭﻻ ﺗﺪﺭﻱ
ﻗﺮﺭﻭ ﻣﺼﻴﺮ ﺍﺑﻨﻬﺎ
ﻭﻫﻲ ﻟﺤﺪ ﻫﺴﺔ ﻣﻴﻨﻌﺮﻑ ﺷﻨﻮ ﺭﺍﺡ ﻳﺴﻮﻭﻥ ﻭﻳﺎﻫﺔ
.....
ﺳﻬﻰ
ﻭﻋﻴﺖ ﻋﻠﻰ ﺣﺎﻟﻲ ﻭﺣﺴﻴﺖ ﺍﻛﻮ ﺷﻲ ﻳﺨﺮﺗﻖ ﺍﻳﺪﻱ
ﺭﺟﻌﺖ ﻏﻤﻀﺖ ﻋﻴﻮﻧﻲ ﻣﺎ ﺍﺭﻳﺪ ﺍﺻﺤﻰ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﺗﻤﻨﻰ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﻣﻮ ﻋﻠﻤﻮﺩ ﺧﺎﻳﻔﺔ ﻣﻦ ﺑﺎﺑﺎ ﻭﺍﺧﻮﺍﻧﻲ
ﻻ ﺑﺲ ﻻﻥ ﺍﻋﺮﻑ ﻛﻠﺶ ﺯﻳﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻣﺮﺍﺡ ﺗﺮﺣﻤﻨﻲ
ﻭﺍﻟﻌﺎﺭ ﺭﺍﺡ ﻳﻈﻞ ﻳﻼﺯﻣﻨﻲ
ﻳﻌﻨﻲ ﺷﻨﻮ ﺍﺗﺮﺟﻰ ﺍﺫﺍ ﻫﻤﺔ ﺍﺧﻮﺗﻲ ﻭﺑﺎﺑﺎ ﻣﺮﺣﻤﻮﻧﻲ
ﺍﺭﻳﺪ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺗﺮﺣﻤﻨﻲ
ﺳﻤﻌﺖ ﺍﺻﻮﺍﺗﻬﻢ ﺣﻮﻟﻲ
ﻭﺻﻮﺕ ﺧﺸﻦ ﻛﺎﻥ ﻳﺤﺠﻲ ﻭﻳﺎﻫﻢ
ﺑﻌﺪﻳﻦ ﻋﺮﻓﺖ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ
ﺍﻧﻲ ﺍﺑﺪ ﻭﻻ ﻓﺘﺤﺖ ﻋﻴﻮﻧﻲ ﻭﻛﺄﻧﻤﺎ ﻓﻀﻠﺖ ﺍﻟﻬﺮﻭﺏ
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻮﺍﺟﻬﺔ ﻣﺎ ﺍﻛﺪﺭ ﺍﺣﻂ ﻋﻴﻨﻲ ﺑﻌﻴﻨﻬﻢ
ﻛﻠﻠﻬﻢ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ
ﺍﻟﻤﺮﻳﻀﺔ ﺣﺎﻣﻞ ﻭﺑﺒﺪﺍﻳﺔ ﺍﺷﻬﺮ ﺍﻟﺤﻤﻞ
ﻭﺿﻊ ﺍﻟﺠﻨﻴﻦ ﺣﺮﺝ
ﺭﺍﺡ ﺍﻛﺘﺒﻠﻜﻢ ﻭﺭﻗﺔ ﻟﺪﻛﺘﻮﺭﺓ ﻧﺴﺎﺋﻴﺔ ﺣﺘﻰ ﺗﺎﺧﺬﻟﻬﺎ ﺳﻮﻧﺎﺭ ﻭﺗﺸﺮﻑ ﻋﻠﻰ ﺣﻤﻠﻬﺎ
ﻃﻠﻊ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ
ﺳﻤﻌﺖ ﺻﻮﺕ ﺑﺠﻲ ﺍﻣﻲ
ﺍﺣﻤﺪ - ﻛﺎﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﻟﺘﺒﺠﻴﻦ ﻫﺎﻱ ﻫﻲ ﮔﺪﺍﻣﺞ ﻣﺒﻴﻬﺎ ﺷﻲ
ﻟﺘﺨﺎﻓﻴﻦ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﻌﺎﺭ ﻣﻴﻤﻮﺕ ﻳﺒﻘﻰ ﻳﻄﺎﺭﺩﻧﺎ
ﺍﻡ ﺳﻬﻰ - ﻭﻟﻚ ﻟﻴﺶ ﻫﻴﺞ ﺗﺤﺠﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﺧﺘﻚ ﻭﻟﻚ ﻣﻮ ﻛﺎﻓﻲ ﺍﻟﺼﺎﺭ ﺑﻴﻬﺎ
ﺍﺣﻤﺪ - ﻳﻤﺔ ﻋﻔﻴﺔ ﺭﺣﻤﺔ ﻋﻠﻰ ﻭﺍﻟﺪﻳﺞ ﺳﻜﺘﻲ
ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﻦ ﻭﺭﺓ ﺳﻮﺍﻳﺘﻬﺎ
ﻣﺎ ﺍﻛﺪﺭ ﺍﺭﻓﻊ ﻋﻴﻨﻲ ﻭﺍﻣﺸﻲ ﺑﺎﻟﻤﻨﻄﻘﺔ
ﺑﻌﺪﻫﺎ ﺳﻤﻌﺘﻬﻢ ﻃﻠﻌﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﺍﻟﻲ ﺍﻧﻲ ﺑﻴﻬﺎ
ﺣﺴﻴﺖ ﺑﺎﻟﺪﻣﻮﻉ ﮔﺎﻣﺖ ﺗﻨﺰﻝ
ﻭﻫﺬﺍ ﻣﺆﺷﺮ ﺣﻴﻮﻱ ﻳﺪﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻧﻲ
ﺑﺪﻳﺖ ﺍﺭﺟﻊ ﻟﺤﻴﺎﺗﻲ
ﻭﺑﻌﺪﻫﺎ ﺑﻴﻮﻣﻴﻦ ﺍﺟﺔ ﺑﺎﺑﺎ ﻭﺍﺧﻮﻱ ﻗﺘﻴﺒﺔ ﻭﺍﺣﻤﺪ ﺍﺧﺬﻭﻧﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻰ
ﺑﺲ ﻛﺎﻥ ﺷﻜﻞ ﺑﺎﺑﺎ ﻣﺘﻐﻴﺮ ﺻﺎﻳﺮ ﻋﺒﺎﻟﻚ
ﺭﺟﺎﻝ ﺷﺎﻳﺐ ﻭﺍﺧﻮﺗﻲ ﻭﺟﻬﻢ ﺗﻌﺒﺎﻥ
ﻭﻣﺤﺠﻮ ﻭﻳﺎﻱ ﺍﻱ ﺷﻲ
ﻭﺻﻠﺖ ﻟﻠﺒﻴﺖ ﻭﺩﺧﻠﺖ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺍﻣﻲ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻤﻘﻬﻮﺭﺓ ﻣﻨﻲ ﻭﺑﻴﻦ ﺍﻟﻔﺮﺣﺖ ﺍﻧﻲ ﺭﺟﻌﺖ ﻟﺤﻀﻨﻬﺎ ﺳﺎﻟﻤﺔ
ﺑﺎﻻﺧﻴﺮ ﻓﺎﺯﺕ ﻏﺮﻳﺰﺓ ﺍﻻﻣﻮﻣﺔ ﻭﺍﺧﺬﺗﻨﻲ ﻟﺤﻀﻨﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺗﻀﺮﺑﻨﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻛﺘﺎﻓﻲ
- ﻟﻴﺶ ﻭﻟﺞ ﻳﻤﺔ ﺳﻬﻮﺓ ﻫﻴﺞ ﺳﻮﻳﺘﻲ ﺟﺎ ﻣﺎﻛﺴﺮﺕ ﺧﺎﻃﺮﺝ
ﺍﺑﻮ ﺳﻬﻰ - ﺳﻤﻌﻮﻧﻲ ﺯﻳﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ
ﻳﻨﺴﺪ ﻭﻣﺎ ﺍﺭﻳﺪ ﺍﺳﻤﻊ ﺑﻲ ﻣﺮﺓ ﺛﺎﻧﻴﺔ
ﻭﺍﻟﺘﻔﺖ ﻋﻠﻴﺔ
ﻭﺍﻧﺘﻲ ﻣﺎﻟﺞ ﻃﻠﻌﺔ ﺑﺒﺎﺏ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻧﻬﺎﺋﻴﺎً
ﺍﻻ ﻋﻠﻰ ﮔﺒﺮﺝ
ﺷﻔﺖ ﺭﻳﻢ ﺍﺧﺘﻲ ﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﻣﺪﻣﻌﺔ ﺍﺧﺬﺗﻨﻲ ﻭﺣﻀﻨﺘﻨﻲ
ﻭﺻﻌﺪﺗﻨﻲ ﻓﻮﻙ ﻟﻐﺮﻓﺘﻨﺎ
ﻭﺟﺎﺑﺘﻠﻲ ﻋﻼﺟﻲ ﻭﺷﺮﺑﺘﻨﻲ ﺍﻳﺎﻩ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﺷﻔﺖ ﻧﻮﺭ
ﺟﺎﺑﺖ ﺻﻴﻨﻴﺔ ﺑﻴﻬﺎ ﺍﻛﻞ
ﺭﻳﻢ - ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﺳﻬﺎﻭﻱ ﻻﺯﻡ ﺗﺼﺒﺮﻳﻦ ﻭﺗﺼﻴﺮﻳﻦ ﺳﺒﺎﻋﻴﺔ
ﻭﺗﺪﻳﺮﻳﻦ ﺑﺎﻟﺞ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻲ ﺑﺒﻄﻨﺞ ﻻﻥ ﺍﻫﻠﺔ ﻳﺮﺩﻭﻧﺔ
ﻫﻲ ﺗﺤﺠﻲ ﻭﺍﻧﻲ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻤﺼﺪﻭﻣﺔ
ﺳﻬﻰ - ﻟﻴﺶ ﺭﻳﻢ ﺷﻨﻮ ﺍﻫﻞ ﻓﺮﺍﺱ ﺩﺭﻭ ﺑﺴﺎﻟﻔﺔ ﺣﻤﻠﻲ
ﻭﺑﻮﻗﺘﻬﺎ ﻛﻌﺪﺕ ﺭﻳﻢ ﺗﺤﺠﻴﻠﻲ ﻋﻦ ﺍﻟﻲ ﺻﺎﺭ ﻭﺷﻨﻮ ﺳﻮﺓ ﺑﺎﺑﺎ ﻭﻳﺎﻫﻢ ﻭﺷﻨﻮ ﺍﺗﻔﻘﻮ ﻭﻓﺮﺣﺖ ﻣﻦ ﺑﺎﺑﺎ ﺭﻓﺾ ﺍﻥ ﻳﺰﻭﺟﻨﻲ ﻟﻮﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﺍﻫﻠﺔ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻣﺘﺖ ﺑﺪﻣﻲ
ﻭﻣﺮﺕ ﺍﻻﻳﺎﻡ ﻭﺍﻧﻲ ﻣﺤﺒﻮﺳﺔ ﺑﺎﻟﻐﺮﻓﺔ ﻣﺎﻟﺘﻲ ﺑﺲ ﻫﺎﻟﻤﺮﺓ ﻣﻮ ﺑﺎﺑﺎ ﻭﺍﺧﻮﺗﻲ ﺣﺎﺑﺴﻴﻨﻲ ﻻ ﺍﻧﻲ ﺍﻟﻲ ﻗﺮﺭﺕ ﻣﺎ ﺍﻋﺘﺐ ﺑﺎﺑﺎ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﻭﻛﺄﻧﻤﺎ ﺍﻋﺎﻗﺐ ﻧﻔﺴﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻲ ﺻﺎﺭ
ﻭﻣﺮﺕ ﺍﻻﻳﺎﻡ ﻭﺑﺪﺓ ﺣﻤﻠﻲ ﻳﺒﺮﺯ ﻭﺑﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺟﺴﻤﻲ
ﻭﺣﺒﺴﺖ ﻧﻔﺴﻲ ﻭﺻﺮﺕ ﺍﺑﺪ ﻣﺎ ﺍﻃﻠﻊ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﺳﺘﺤﻲ ﺍﺣﻂ ﻋﻴﻨﻲ ﺑﻌﻴﻦ ﺍﺑﻮﻱ ﻭﺍﺧﻮﺗﻲ ﻭﺷﻜﻠﻲ ﺍﻟﻲ ﻳﺬﻛﺮﻫﻢ ﺑﻐﻠﻄﺘﻲ
ﺟﻨﺖ ﻛﻠﻤﺎ ﺍﺳﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﻭﺣﺪﺓ ﻣﻦ ﺟﺎﺭﺍﺗﻨﺎ ﺟﻮﺓ ﮔﻠﺒﻲ ﻳﻨﻘﺒﺾ ﺍﻭ ﻣﺮﺍﺕ ﺍﺳﻤﻊ ﺑﻌﻤﺎﺗﻲ ﻭﺧﺎﻻﺗﻲ ﻳﺠﻮﻥ
ﺻﺮﺕ ﺍﻛﺮﻩ ﺳﻴﺮﺕ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﺍﻟﺨﻄﺎﺭ
ﻣﺎ ﺍﺭﻳﺪ ﺍﻟﺘﻘﻲ ﻭﻳﺔ ﺍﻱ ﻭﺍﺣﺪ
ﻣﻦ ﻛﻼﻡ ﻧﻮﺭ ﺗﮕﻠﻲ ﻗﺘﻴﺒﺔ ﻭﺍﺣﻤﺪ
ﮔﺎﻣﻮ ﻣﻴﻄﻠﻌﻮﻥ ﻭﻳﺔ ﺟﻤﺎﻋﺘﻬﻢ ﺑﺎﻟﻤﻨﻄﻘﺔ
ﺍﺍﺍﺍﺥ ﻃﺒﻌﺎً ﺷﻴﻄﻠﻌﻮﻥ ﻭﺍﻧﻲ ﺟﺒﺖ ﺭﺍﺳﻬﻢ ﺑﺎﻟﻄﻴﻦ
ﺻﺮﺕ ﺍﺳﻤﻊ ﻛﻼﻡ ﻣﺮﺕ ﻗﺘﻴﺒﺔ ﻭﺷﻠﻮﻥ ﺗﺒﺴﻤﺮﻧﻲ
ﻭﻣﺮﺍﺕ ﺗﺘﺪﻟﻊ ﺑﺤﻤﻠﻬﺎ ﮔﺪﺍﻡ ﻗﺘﻴﺒﺔ
ﻭﺗﺘﺸﻬﺔ ﻧﺴﺎﻭﺓ
ﺗﺠﻴﻨﻲ ﺑﺤﺠﺔ ﺗﻄﻤﻦ ﻋﻠﻴﺔ ﻭﻋﻠﻰ ﺻﺤﺘﻲ
ﻭﺗﻌﺮﻑ ﺍﻧﻲ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﻣﺴﺘﺜﻨﺎﺕ ﻣﻮ ﻣﺜﻞ ﺍﻱ ﺣﺎﻣﻞ
- ﺣٍٍِْــًﺒٌٍـــِٓﯥٍٓ ﺷﻮﻛﺖ ﺗﺮﺣﻴﻦ ﻟﻠﺮﻋﺎﻳﺔ ﺍﻟﺼﺤﻴﺔ ﺣﺘﻰ ﺗﺎﺧﺬﻳﻦ ﻟﻘﺎﺡ ﺍﻟﺞ ﻭﺗﺮﺟﻌﻴﻦ ﻋﻠﻤﻮﺩ ﺻﺤﺔ ﺍﻟﺒﻴﺒﻲ
ﺳﻬﻰ ﺑﮕﻠﺒﻬﺎ ﻭﺑﻘﻬﺮ
ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎﺧﺬﺝ ﺗﺴﻮﻳﻦ ﻧﻔﺴﺞ ﺣﻨﻴﻨﺔ ﻋﻠﻴﺔ ﺯﺍﻳﺪ ﻭﻫﻲ ﺗﻌﺮﻑ
ﻛﻠﺶ ﺯﻳﻦ ﻣﺤﺮﻣﻴﻦ ﻋﻠﻴﺔ ﺍﻟﻄﻠﻌﺔ
ﺍﺗﻌﻮﺩﺕ ﻋﻠﻰ ﻛﻼﻡ ﺍﻟﺘﺠﺮﻳﺢ ﺍﺳﺘﺎﻫﻞ
ﺻﺮﺕ ﺟﻠﺪ ﻋﻠﻰ ﻋﻈﻢ ﻋﺒﺎﻟﻚ ﻣﻮ ﺣﺎﻣﻞ ﻋﺒﺎﻟﻚ ﺑﻴﺔ ﺳﻞ
ﻭﺩﺧﻠﺖ ﺑﺸﻬﺮ ﺍﻟﺘﺎﺳﻊ ﻭﺑﻴﻮﻣﻬﺎ ﻛﻨﺖ ﻛﺎﻋﺪﺓ ﺑﻐﺮﻓﺘﻲ ﻛﺎﻟﻌﺎﺩﺓ
ﺟﻨﺖ ﺍﻗﺮﺓ ﻗﺮﺍﻥ ﻃﺒﻌﺎً ﺑﻬﺎﻱ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﺫﺑﻴﺖ ﻧﻔﺴﻲ
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻘﺮﺍﻥ ﺣﺴﻴﺖ ﻫﻮ ﻣﻠﺠﺄﻱ ﺑﻬﺎﻱ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﻭﻓﻌﻼً ﻛﺪﺭﺕ ﺍﻋﺒﺮ ﻫﺎﻱ ﺍﻟﻤﺮﺣﻠﺔ ﻣﻦ ﺣﻴﺎﺗﻲ
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﻏﻢ ﺍﻣﻲ ﻭﺧﻮﺍﺗﻲ ﻣﺘﺮﻛﻮﻧﻲ ﺍﺑﺪ ﻟﻜﻦ
ﻣﺮﺍﺕ ﻭﺍﻧﻲ ﻧﺎﻳﻤﺔ ﺍﺳﻤﻊ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺑﺎﻟﻠﻴﻞ ﻳﻨﻔﺘﺢ ﻳﺪﺧﻞ ﺷﺨﺺ ﻳﺒﺎﻭﻉ ﻋﻠﻴﺔ ﻭﻳﺠﺮ ﺣﺴﺮﺓ ﻭﻳﻄﻠﻊ ﻭﻋﺮﻓﺖ ﺑﻤﺮﻭﺭ ﺍﻻﻳﺎﻡ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﺨﺺ ﺑﺎﺑﺎ
ﺭﻳﻢ - ﻟﺞ ﻣﺘﻌﺮﻓﻴﻦ ﺍﻣﻲ ﺷﻠﻮﻥ ﺣﺠﺖ ﻭﻳﺔ ﺑﺎﺑﺎ ﺑﺴﺎﻟﻔﺘﺞ
...........
ﺍﻡ ﺳﻬﻰ - ﻛﻠﺔ ﻣﻦ ﻭﺭﺍﻙ ﺍﻟﺒﻨﻴﺔ ﺿﻴﻌﺖ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﻭﻣﺴﺘﻘﺒﻠﻬﺎ
ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻧﺖ ﺗﺘﺤﺎﺳﺐ ﻣﻦ ﻭﺭﺍﻫﺔ ﻭﺫﻧﺒﻬﺎ ﺑﺮﮔﺒﺘﻚ
ﻭﺭﻃﺘﻬﺎ ﺑﺰﻭﺍﺝ ﻭﻫﻲ ﻣﻮ ﺣﻤﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﻲ
ﺍﺑﻮ ﺳﻬﻰ - ﻋﻤﻲ ﺩﺳﻜﺘﻲ
ﺑﻨﺎﺕ ﺍﺻﻐﺮ ﻣﻨﻬﺎ ﻣﺘﺰﻭﺟﺎﺕ ﻭﻓﺎﺗﺤﺎﺕ ﺑﻴﻮﺕ
- ﺍﻱ ﺻﺤﻴﺢ ﺍﺻﻐﺮ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﻓﺎﺗﺤﺎﺕ ﺑﻴﻮﺕ
ﺑﺲ ﻣﺤﺪ ﻣﻨﻬﻦ ﺍﺑﻮﻫﺎ ﺍﺧﺘﺎﺭﻟﻬﺎ ﺭﺟﺎﻝ ﻏﺼﺐ ﻋﻨﻬﺎ ﻭﺟﺒﺮﻫﺎ ﻭﺯﻭﺟﻬﺎ
ﻭﻫﻢ ﻳﺎ ﺭﻳﺖ ﺭﺟﺎﻝ ﺻﺎﻥ ﺍﻟﺜﻘﺔ ﻻ ﺍﺧﺬ ﺑﻨﺘﻚ ﻏﺼﺐ ﻋﻨﻬﺎ
ﺍﺑﻮ ﺳﻬﻰ ﻭﺑﺼﻮﺕ ﻏﺎﺿﺐ
- ﻣﻨﻮ ﮔﻠﺞ ﻫﺎﻟﺤﺠﻲ
- ﺭﻳﻢ ﺣﺠﺘﻠﻲ ﻛﻠﺸﻲ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻻﻥ ﺳﻬﻰ ﺍﺑﺪ
ﻭﻻ ﻣﺮﺓ ﺣﺠﺖ ﻭﻳﺎﻱ ﺑﺎﻟﻤﻮﺿﻮﻉ
ﺟﻨﻴﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﺧﻨﮕﺘﻬﺎ ﺑﺎﻟﺤﻴﺎﺓ
ﻭﻣﻦ ﻋﻬﺪﻫﺎ ﻋﺮﻓﺖ ﺳﺒﺐ ﺗﻐﻴﺮ ﺗﻌﺎﻣﻞ ﺍﺑﻮﻱ ﻭﻳﺎﻱ
ﻻﻥ ﺿﻤﻴﺮﺓ ﺻﺎﺭ ﻳﺄﻧﺒﺔ ﻭﺣﺲ ﺑﻐﻠﻄﺘﺔ ﻭﻳﺎﻱ
ﺑﺲ ﺑﻌﺪﻳﺶ
ﻭﺍﺛﻨﺎﺀ ﻫﺬﻩ ﺍﻻﻳﺎﻡ
ﻭﺣﺎﻧﺖ ﺳﺎﻋﺔ ﺍﻟﻤﺨﺎﺽ ﻭﺍﺧﺬﻧﻲ ﺍﺧﻮﻱ ﺍﺣﻤﺪ ﻭﺍﻣﻲ ﻭﺭﻳﻢ ﻟﻠﻤﺴﺘﺸﻔﻰ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺍﺗﺼﻠﻮ ﻋﻠﻰ ﺍﻫﻞ ﻓﺮﺍﺱ ﺑﺎﺑﺎ ﻛﺎﻥ ﺑﻬﺎﻱ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﻣﺴﺎﻓﺮ
ﻭﻗﺘﻴﺒﺔ ﻛﺎﻥ ﻣﻠﺘﻬﻲ ﺑﺰﻭﺟﺘﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﻧﻔﺴﺔ ﻭﺳﺘﻮﻫﺔ ﺟﺎﺑﺖ
ﻣﺼﺎﺭﻟﻬﺔ ﻫﻮﺍﻱ
ﻭﺑﻴﻮﻣﻬﺎ ﻛﻠﺶ ﺍﺗﺪﻫﻮﺭﺕ ﺣﺎﻟﺘﻲ ﻭﺻﺎﺭ ﻋﻨﺪﻱ ﺻﺮﻉ ﻭﻻﺩﻱ ﺑﺄﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﻮﻻﺩﺓ ﻭﺑﻮﻗﺘﻬﺎ
ﺍﻣﻲ ﻭﺍﺧﻮﺗﻲ ﻭﺍﻫﻞ ﻓﺮﺍﺱ ﺍﻧﺨﺒﺼﻮ ﺑﻴﺔ ﺧﺒﺺ
ﻭﺍﻧﻲ ﻭﻻ ﺍﺩﺭﻱ ﻋﻨﻬﻢ
ﻭﺭﺓ ﺛﻼﺙ ﺍﻳﺎﻡ ﺻﺤﻴﺖ ﻭﺷﻔﺖ ﻧﻔﺴﻲ ﺑﻌﺪﻧﻲ ﺑﺎﻟﻤﺴﺘﺸﻔﻰ ﻭﻛﻌﺪﺕ ﺍﻣﻲ ﺗﺤﺠﻴﻠﻲ ﻋﺎﻟﺼﺎﺭ ﺑﻴﺔ
ﺍﻟﻲ ﻋﺮﻓﺘﺔ ﺍﻧﻲ ﺟﺒﺖ ﻭﻟﺪ
ﻭﺍﻫﻞ ﻓﺮﺍﺱ ﺳﻤﻮﻩ ﺣﺴﻦ ﺗﮕﻮﻝ ﺧﻄﻴﺔ ﺑﻴﺒﺘﺔ ﻓﺮﺣﺎﻧﺔ ﺑﻲ
ﺭﻏﻢ ﻫﻲ ﻣﺮﻳﻀﺔ ﺑﺲ ﺍﺟﺖ ﻋﻠﻤﻮﺩ ﺗﺸﻮﻓﺔ ﻭﺗﺸﻴﻠﺔ
ﻭﺑﻴﻮﻣﻬﺎ ﺭﺟﻌﺖ ﺍﻧﻲ ﻭﺍﺑﻨﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻳﺪﻱ ﻟﻠﺒﻴﺖ
ﻭﺑﺪﺓ ﻣﺸﻮﺍﺭ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﻭﻣﻌﺎﻧﺎﺗﻲ ﻣﻊ ﺍﺑﻨﻲ ﻭﺍﻫﻠﻲ
ﻭﺍﻟﻨﺎﺱ
ﺣﻀﻨﺖ ﺍﺑﻨﻲ ﻭﻫﻮ ﻟﺤﻤﺔ ﺣﻤﺮﺓ ﻭﺑﺠﻴﺖ
ﻛﺎﻧﺖ ﺻﻮﺭﺗﻲ ﺗﻤﺜﻞ ﺍﻡ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻣﻊ ﻃﻔﻞ ﻳﺘﻴﻢ
ﺍﺛﻨﻴﻨﺔ ﻛﺎﻥ ﻣﺴﺘﻘﺒﻠﻨﺎ ﻣﺠﻬﻮﻝ
ﻭﻣﻨﻌﺮﻑ ﺷﻨﻮ ﻳﻨﺘﻀﺮﻧﺎ
ﻳﺘﺒﻊ